من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك
لا يتقدر بجزاء بل يثيبه الله ثوابا كثيرا لا انقضاء له ولا.
من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك. م ن ع م ل ص ال ح ا م ن ذ ك ر أ و أ ن ث ى و ه و م ؤ م ن ف ل ن ح ي ي ن ه ح ي اة ط ي ب ة. 40 الاية 40 م ن ع م ل س ي ئ ة ف ل ا ي ج ز ى إ ل ا م ث ل ه ا و م ن ع م ل ص ال حا م ن ذ ك ر أ و أ نث ى و ه و م ؤ م ن ف أ و ل ئ ك ي د خ ل ون ال ج ن ة. واحدة مثلها ومن عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة يرزقون فيها بغير حساب أي. هذا وعد من الل ه تعالى لمن عمل صالحا وهو العمل المتابع لكتاب الل ه وسنة نبي ه صلى الل ه عليه وسلم من ذكر أو أنثى من بني آدم وقلبه مؤمن بالل ه ورسوله بأن يحييه الل ه حياة طيبة في الدنيا وأن يجزيه بأحسن ما عمله في.
م ن ع م ل س ي ئ ة ف لا ي ج ز ى إ لا م ث ل ه ا و م ن ع م ل ص ال ح ا م ن ذ ك ر أ و أ ن ث ى و ه و م ؤ م ن ف أ ول ئ ك ي د خ ل ون ال ج ن ة ي ر ز ق ون ف يه ا ب غ ي ر ح س اب 40. من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون الآية. م ن ع م ل ص ال ح ا م ن ذ ك ر أ و أ نث ى و ه و م ؤ م ن ف ل ن ح ي ي ن ه ح ي اة ط ي ب ة و ل ن ج ز ي ن ه م أ ج ر ه م ب أ ح س ن م ا ك ان وا ي ع م ل ون 97 يقول تعالى ذكره. وكذلك العمل الصالح يكون جزاؤه في الدنيا والآخرة معا م ن ع م ل ص ال ح ا م ن ذ ك ر أ و أ ن ث ى و ه و م ؤ م ن ف ل ن ح ي ي ن ه ح ي اة ط ي ب ة في الدنيا و ل ن ج ز ي ن ه م.
القول في تفسير قوله تعالى. القول في تأويل قوله تعالى. م ن ع م ل صال حا م ن ذ ك ر أ و أ ن ثى و ه و م ؤ م ن ف ل ن ح ي ي ن ه ح ياة ط ي ب ة و ل ن ج ز ي ن ه م أ ج ر ه م ب أ ح س ن ما كان وا ي ع م ل ون 97.